- إظهار حسب
- الكل
- المحاضرات
- المقالات
- الاقتباسات
يوسف يستكشف
الاحتفاءُ بالنبي ﷺ
هديةُ نورِ وسلامِ الإسلامِ – الاحتفاء بخاتم أنبياء اللهِ ﷺ في عالمٍ هشِ حيثُ ينزعجُ الناسُ دومًا منَ الصيحاتِ والهتافاتِ منَ الساسةِ والمشاهيرِ المعادينَ للإسلامِ، متحججينَ بنشرِ القيمِ العالميةِ بينما يقيدونَ نارَ الخوفِ والعداءِ للمؤمنينِ ومحبّي الرسول ﷺ، فلا مكانَ في هذا العالمِ لنخفيَ قلوبنَا. نحتاجُ لأن ننهيَ الظلام َبتعريضهِ لنورِ الأملِ حيثُ شخصيةُ النبي
عشرةُ وعودٍ للسلامِ
إنَّ الذي حدثَ للمجتمعِ الإسلاميِ منذُ وفاةِ النبيِّ محمدٍ ﷺ وبعدَ تبليغهِ رسالةَ الوحدةِ والمحبةِ والسلامِ، لا يلامونَ عليهِ بالكلّيَّةِ، لأنَّ هناكَ من ينتفعُ منْ تقسيمِ البشريةِ إلى مجموعاتٍ، وأولئكَ الذينَ يرسمونَ الحدودَ بينَ الناسِ والعائلاتِ ومنْ ثمَّ يعقدونَ الصفقاتِ مع الرؤساءِ المحتملينَ الوحشيينَ، إنَّ أولئكَ لا بدَّ وأن يقعَ على عاتقهمُ اللومُ أيضًا. اعتنقتُ
هذا القارب الذي يُدعى قريبا وبعيدا
قُلْ إِنَّمَا يُوحَىٰ إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۖ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴿108﴾ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ آذَنْتُكُمْ عَلَىٰ سَوَاءٍ ۖ وَإِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ أَمْ بَعِيدٌ مَا تُوعَدُونَ ﴿109﴾ (سورة المائدة) على غفلةٍ يمرُ الكثيرونَ بحياتهمُ دونَ معرفةِ وجهتهمُ الأخيرةَ، والكثيرُ منهمُ سيختلطُ عليهمُ الأمرُ بسببِ ما قالهُ أو لمْ يقلهُ لهمُ أجدادهمُ أو رجالُ دينهم.