أركانُ الإيمانِ
إنَّ للإيمانِ أركانًا سبعةً في الإسلامِ، وهذهِ الأركانُ هيَ المعتقداتُ الأساسيةُ التي تُشَكِّلُ طريقةَ الإسلامِ في الحياةِ. 1. الاعتقادُ بوحدانيةِ الربِّ هناكَ إلهٌ واحدٌ، أبديُّ الوجودُ ومُتعالٍ. هوَ الخالقُ والرازقُ، الرحمنُ والرحيمُ. الربُّ ليسَ بأبٍ ولا بأمٍ، ولم يكنُ لهُ ابنٌ ولا بنتٌ. الربُّ لم يلدْ ولم يولدْ. وليسَ كمثلهِ شيءٌ. هوَ إلهُ البشريةِ كُلِّها،
طوائفُ المُسلمينَ
يَنتمي المُسلمونَ لإحدى طائفتينِ يمثلانِ الفرعينِ الكُبريينِ من طوائِفِ المُسلمينَ. الغالبيةُ همُ من السُنَّةِ وهيَ الطائفةُ التّي تُمثلُ أكثرَ من 90% مِنَ المؤمنينَ، وثاني أكبرُ الطوائفِ هي طائفةُ الشيعةِ. إنَّ الاختلافَ الأساسيَّ بين هاتينِ الطائفتينِ هوَ أنَّ المَذهبَ الشيعيَّ يؤمنُ بلزومِ وجودِ قائدٍ روحانيٍّ من نَسْلِ النبيِّ مُحمدٍ ﷺ مما يُؤدِّي إلى نُشوءٍ مؤسسةٍ أو
الفقهُ الإسلاميُّ
فيما يلي قائمةٌ لبعضٍ منَ المصطلحاتِ المستخدمةِ في الفقهِ الإسلاميِ: الحلالُ: هو ما سمحَ الله ﷻ بهِ، إذ أنَّ اللهُ ﷻ هو المُشرّع. المُستحبُّ: هو ما يُحبهُ الله ﷻ ولكّن تركه ليسَ بإثمٌ، ويؤجرُ فاعلهُ. المكروهُ: هوَ ما يكرههُ الله ﷻ ولكنّهُ أقلُّ درجةً منَ الحرامِ. والحرامُ: هو ما نُهيَ عنهُ، وكلُّ من يرتكبُ الحرامَ
قواعدُ اللباسِ والطعامِ
إنَّ للِّباسِ في الإسلامٍ غايتينِ أساسيتينِ، هُما سِترُ البَدنِ وتَجميلُ مَظهرِ الإنسانِ باحتشامٍ. يُؤمرُ الرجالُ من المؤمنينَ بأن يحتشموا في لباسهم، وألّا يُقلِّدُوا النساءَ. وتُؤمرُ النساءُ من المؤمناتِ بأنْ يُغطُّوا كاملَ بدنهنَّ بما في ذلكَ الرأسُ، وألّا يلبسوا الضيّقَ أو الشّفافَ من اللباسِ. بالنّسبةِ للمُسلمِ فإنَّ هناك نوعانِ من الطّعامِ والشرابِ، الحلالُ والحرامُ. والمُحرَّم –
الأحاديثُ النبوية
الأحاديثُ النبويةُ هيَ ما رويَ عن النّبيِ محمدٍ ﷺ من أقوالٍ وتعاليمٍ وأفعالٍ وموافقةٍ صامتةٍ في بعضِ الأحيانِ أيضًا. يُحاولُ المسلمونَ أن يحتذوا بشخصيةِ النبيِ مُحمدٍ ﷺ في حياتهمُ اليوميةَ وأنْ يجعلوا الأحاديثَ النبويةَ مصدرًا أساسيًا لذلكْ. إنَّ القرآنَ الكريمَ والأحاديثَ الصحيحةَ يمثلانِ المصدرانِ الأساسيانِ للمنهاجِ الأخلاقيّ والروحانيّ للمسلمينَ. يُمكنكمُ الاطلاعُ على أقوالِ خاتمِ الأنبياءِ